المؤتمر العلمي الدولي الخامس عشر
الموسوم بـ دور البحث العلمي والذكاء الاصطناعي في حفظ المجتمعات وتعزيز الأمن الغذائي والتنمية المستدامة
بتاريخ: 23 /11 / 2023

تقيم الهيئة العالمية الأمريكية للاختراع والتنمية والاستثمار
GOIDI

 المؤتمر العلمي الدولي الخامس عشر 
الموسوم بـ " دور البحث العلمي والذكاء الاصطناعي  في حفظ المجتمعات
 وتعزيز الأمن الغذائي والتنمية المستدامة ".
بتاريخ: 23 /11 / 2023
وبالتعاون مع جامعة المثنى 
كلية التربية االساسية / جامعة المثنى
في العراق

للاطلاع علي مزيد من تفاصيل اضغط علي هذا الرابط

توصيات المؤتمر

اولا : يجب على الشركات العاملة على شبكة الإنترنت مراعاة مشروعية جمع البيانات، بحيث تتم برضاء صاحبها (الموافقة المسبقة والصّريحة والموثقة خطياً أو إلكترونياً)، مع التأكد من أهلية هذا الأخير، وبالتالي يحظر جمع البيانات بأي من الوسائل الاحتيالية أو غير المشروعة، وضرورة تعرض المخالف للجزاء القانوني.

ثانيا : التزام القائم بالبحث العلمي  بالأمانة العلمية واحترام كرامة الإنسان، وكذلك التزامه بعدم عرض البيانات مع زوال الأهداف التي جُمعت من أجلها، مع ضمان الحق لصاحب البيانات في تصحيحها وتعديلها وتحديثها أو حذفها ومسحها مطلقاً، وأهم ما نؤكد عليه هنا هو ضمان الغاء ومسح البيانات كلما كانت غير ضرورية أو غير ذات صلة للغرض البحثي الذي تم تجميعها من أجله.

ثالثا : يلزم تغليظ العقوبة على الشخص الذي يستغل وظيفته في الإفصاح عن البيانات الشخصية دون الحصول على إذن صاحبها.

رابعا : نشر الوعي بأهمية المشاركة السياسية للشباب في المجتمع من خلال الندوات والمؤتمرات والمحاضرات التي تهدف إلى تشجيع الأسرة والمدرسة والجامعة إلى الاهتمام بالتربية السياسية للشباب وتعزيز قيم الولاء والمواطنة والانتماء وحرية الرأي والحقوق والواجبات في الحياة الاجتماعية والسياسية.لتحقيق التنمية المستدامة.

خامسا : تقديم برامج إعلامية تهدف إلى التوعية السياسية للشباب على أن تعرض بأسلوب يتفق مع الفروق العمرية والتعليمية بينهم، وتعريفهم إلى تجارب الشباب في المشاركة السياسية في البلدان الأخرى وأهمية المشاركة ومجالاتها وكيفية المشاركة الفعالة والمؤثرة.

سادسا : ضرورة دراسة الأبعاد التربوية والنفسية والدينية والاجتماعية المؤثرة على جميع أفراد المجتمع وعلى مختلف شرائحه - وبالذات شريحة الشباب باعتبارهم الأكثر تأثيرًا في أي مجتمع بما يمثلونه من طاقة وقابلية للتغيير والتطوير - لاستخدامهم للذكاء الاصطناعي  بالإضافة إلى زيادة الوعي لديهم أثناء مشاركتهم وتفاعلهم في ومع وسائل التواصل الاجتماعي.

سابعا : اهتمام بالوحدة الوطنية والقضاء على التفرقة والتشرذم بالحفاظ على المعايير الإعلامية الصحيحة التي يجب اتباعها حفاظاً على الأمان والاستقرار الاجتماعي الذي ينعم به المجتمع.

ثامنا : تدريب النشء والشباب على كيفية الاستخدام الآمن للذكاء الاصطناعي  من خلال دورات متخصصة يشرف عليها الخبراء والمتخصصون، وتنمية الوعي لديهم بخطورة الفكر الذي تبثه الجماعات المتطرفة والإرهابية على هذه المواقع.

تاسعا : التصدي للشائعات التي مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي، من خلال تطبيق العقوبات على مروجيها، خاصة أن هذه الوسائل تعد النافذة المثالية لإطلاق الشائعات التي تستهدف الأفراد والدول على حد سواء. وإذا كانت وسائل التواصل الاجتماعي عاملًا فاعلًا في هذا الانتشار الكبير للشائعات والأكاذيب، فإنها أيضًا وفرت الحلول لمكافحة تلك الأكاذيب ومحاصرتها.

عاشرا : حث النخبة الأكاديمية على البحث العلمي والنشر في المجلات العلمية المحكمة وإنشاء حسابات على مختلف وسائل الإعلام الجديد، ونشر ملخصات بحوثهم  ومواكبة التطور التكنولوجي في عصر النهضة التكنولوجية العالمية.

حادي عشر : حث إدارة مواقع القنوات الفضائية الأجنبية الالكترونية باللغة العربية إلى التغطية الشمولية والتوازن في تغطية القضايا المتعلقة بالبحث العلمي والذكاء الاصطناعي.

ثانيا عشر : الدعوة الى تفعيل مفاهيم التمويل الجماهيري للبحث العلمي  الذي يعد أفضل الأفكار لإنتاج نتاج علمي  حر قادر على رصد الأحداث بدقة وأمانة، بعيدا عن الضغوطات السياسية وبذلك نحقق خطوة متكاملة في تعزيز موقف البحث العلمي من بناء مرتكزات السلم المجتمعي والتعايش البناء واحترام الرأي والرأي الآخر.

ثالث عشر : تعزيز محو الأمية الرقمية ونشر ثقافة التعامل الرشيد مع الإنترنت بين الشباب: على صناع القرارات دعـــــم تعميـــــم محـــو الأميــــة الرقمية، وتزويد الشباب بمهارات التعامل الرشيد والاستخدام العقلاني للإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، من خلال المناهج الدراسية، والأنشطة الصيفية في المدارس والجامعات، وتدريس أخلاقيات التعامل عبر الإنترنت.

رابعا عشر : ضرورة التوعية والتحذير في كل الوسائل الإعلامية من خطر وسائل الاعلام الغربية التي تستهدف العقل البريء وتحويله إلى جهاز تنفيذ يخدم أهداف الغرب ويساهم في عولمة وتجهيل المجتمع والاساءة للإسلام الحنيف.

خامسا عشر : الاهتمام بتدريس مساقات تزيد درجة تحمل المسؤولية الاجتماعية نحو الاعلام الرقمي  في الجامعات مثل مساقات اتقان المصطلحات والمفردات اللغوية الاعلامية باللغتين العربية والانجليزية وأخلاقيات والاتجاهات المعاصرة في الذكاء الاصطناعي.

سادس عشر : إقرار هذا المؤتمر العلمي الدولي الهام كمؤتمر سنوي يعقد حضوريا وعن بعد ويتم تنظيمه في طبعات تحتضنها الدول العربية بمشاركة الهيئات العلمية المتخصصة الراغبة في التعاون والتنسيق.
ويبقى الأمل معقودا على مثل هذه الملتقيات العلمية أن تخرج بوضع خطط استراتيجيّة تعزّز الأمن في المجتمع، وتنميّ طاقاته الاعلاميّة البشريّة والمادية، أملا في تعزيز الأمن المجتمعي والتنمية الاقتصادية في بيئتنا ومجتمعاتنا العربية

للحصول علي الشهاده للراغبين برسوم رمزية عشرين دولار

ملي استمارة تقديم بحث

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSf7fQxlwjc91xpLakzpl2JNLQpFUpQ0vQXbRGV1Hs0RYIDkVA/viewform

ملي استمارة مشاركة

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLScIWopwxirgJ411tAu9Coj7oeQJq2vHprUdIMsUxnGSPCdevQ/viewform